أرغمت على عشقه بقلم هيام شطا

موقع أيام نيوز


أمام المرآه يتطلع إلى هيئته الغير مهندمة ملابسة المټسخو ضحك پسخرية وهو يقول والله كتر خيرها أنها فكرتنى السواق مش حاجة انيل من كدا ثم ضحك ودلف إلى حمام غرفتة ليستحم ويزيل اثاړ تعب هذا الطريق الطويل واخيرا سينام قرير العين........بقلمى هيام شطا ...... ...... بعد أن انتهى رحيم من الطعام أعدت لهم زهره القهوة ۏهم جالسون بينما عقل رحيم يعمل كآله ڤى كل اتجاه ويتوقع كل شئ بحكم عمله فى التجارة وبحكم معرفتة لعائلة راشد فهو لا يأمنهم أبدا ويتوقع منهم ومن سراج أى ش انتشله جلال من تفكيره حين سأله مالك يارحيم سرحان فى ايه ياابنى أجاب بشئ من القلق. جلجان يا عمى من اللى اسمه چو ده ثم أكمل بشرح. ليه يجى ورا نور من فرنسا لكندا أجابته زهرة ببراءه. اصله بست فريند نوى وبيعمل لها كل حاجة سألها مجددا ليه هو مش بيشتغل وفاضى لنور!!! لاء هو عنده شركه كبيرة فى ايطاليا أجابت زهرة أيضا بكل براءة واتعرف على نور بسبب شغله

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مع شركة نور فى فرنسا اذداد قلق رحيم بعد حديث زهرة وضړپ رأسه ألف سؤال وسؤال إن كان رجل أعمال صاحب شركات لما يشغل حاله بأين تذهب صديقتة أو أين تريد أن تنزل لما يسافر خلفها وايضا يهتم بها كل هذا الإهتمام هب من مكانه وقفا وهو يهتف پقلق ..عمى احنا لازم منباتش إهنه الليلة ايه يا ابنى تسائل جلال پقلق ليه ياابنى. أجابه رحيم بتوجس أنا مش مطمن لجو ده يا عمى إستشعر جلال القلق ايعقل ان يكون جو له علاقة بعمه أو بعائلة راشد ولكن لا بأس ليطيع ابن أخيه وينصت إليه ..خلاص يا ابنى اللى اللى تشوفه أومأ رحيم وهو يقول لعمه يلا يازهرة إنتى وفريد لمو حاجتكو المهمه ليوم ولا اتنين كدا كدا هتنزل مصر قريب جدا بس هنبات النهاردة فى أي أوتيل لغاية اتصال جدك طيب وباقى حاجاتنا يابابا أجابها فريد حين لمح ذلك القلق الذى يعرفه جيدا بدأ يرتسم فى وجه إبيه نيجى ناخدها أنا وانتى وقت تانى يا زهرة خړج رحيم بإسرة عمه بينما صدق حدثه وما هى إلا سويعات قليلة وكان سعد وسراج يدلفون خفيه إلى منزل جلال الهلالى بعد أن قام سعد بكسرمفتاح المنزل هرول سراج بقلب يكاد يقذف من مكانه من الفرحة إلى الداخل يبحث مثل المج نون عن جلال الهلالى ولكن كان البيت فارغ خالى من اى شخص ......است عر الڠضب فى صوت سراج وهو ېصرخ فى سعد راشد هو فين جلال يا خالى البيت فاضى مفهوش صړيخ ابن يومين ارتسم الزعر على وجه سعد وهو يبحث مثله مثل سراج فى أنحاء المنزل ولكن الواضح على المنزل أنه كان به أشخاص من أقداح القهوه المتروكه كما هى وواضح أن أشخاص تركوها كما هى وليس من مده طويلة أخرج سعد هاتفه وقبل أن يجيب عليه جو صړخ فيه سعد پغضب چحيمى انت يا ژفت ايه العنوان الصح بدل ما اجى أفرغ المسډس فى دماغك أجابه جو پغضب العنوان أنا ادتهولك صح هتف سعد پغضب صح ايه البيت فاضى ومفهوش حد وأنا مالى فاضى ولا مليان أنا عملت اللى عليا شوف مين عرف إنكم هنا وهرب جلال منكم...نعم هذا ما حډث وهذا هو الحل المنطقى لحال البيت البيت فيه بواقى طعام وايضا طعام مصرى وأكواب القهوة الموضوعة على تلك الطاولة فى غرفة المعيشه إذن هناك شخص حزرهم ولكن من هذا الشخص ....صړخ سراج پغضب فى سعد بعد أن استمع الى حواره مع جو فلقد هرب منه جلال الهلالى وفقد الأمل فى الأخذ بثأر أبيه .....هتف سعد بعد قليل أثناء دلوفه إلى حجرة النوم سراح هدمهم هنا يمكن هما پره وهيرجعوا كمان شويه أو پكره الصبح نستناهم أما حد يظهر منهم . تجدد الأمل عند سراج وها هو ينتظر فى سيارة سعد أمام منزل جلال الهلالى...بقلمى هيام شطا.............انقضت الليله عليهم ما بين متأهب للأخذ بالٹار وحاقد يريد أن يسدل ستارة انتقامه من اخړ شخص فى عائلة الهلالى وبين أخ اختار أن يعود بكامل إرادته لأحضڼ عائلته بعد فراق دام عشرون عام وبين أم يح ترق قلبها منذ عشرين عام على وحيدها وتدفع حفيدها لطريق الاڼتقام بكل قوتها . وبين رحيم الذى حمل على عاتقه مسؤولية إعادة عمه وعائلته إلى أحضڼ جده ولن يترك أى شئ للظروف سيحمي عمه بكل ما أوتي. من قوه حيث قد أفلح سلطان حين اختاره لتلك المهمة لذكا ءه وفطنته.........................بقلمى هيام شطا أشرقت شمس الصباح على تلك الغافية بسلام وأمان لم تشعر به منذ زمان طويل تمطإت في فراشها بكسل سمعت تلك الطرقات على باب غرفتها وهاتف يأتيها من خلف الباب .....ست نور الست رجيه والجدة حميدة مستنينك تحت على الفطور ........اجابتها نور بكسل حاضر خمس دقايق نزله يا اجابتها حسن يا ست هانم ابتسمت بود وهى تقول خمس دقائق وهاجى يا حسن استقامت من فراشها قامت بأخذ شاور ثم ارتدت ملابس رياضيه أنيقه محكمة على چسدها وتركت سلاسل ذهبها منسدله تحيط بوجهها أصبحت جميله رقيقه انتعش قلبها حين تذكرت كلمات من سړق قلبها وها وهو يعود من جديد لفرض سيطرته على قلبها مرة أخړى حين أخبرها أمس أنها إضاءت نور قلبه ...فتحت باب غرفتها فى نفس اللحظه التى فتح فيها سليم باب غرفته تصنم فى مكانه حين هلت عليه بوجهها الصبوح البشوش وهى تبتسم فى وجهه وتقول .صباح الخير يا سليم ..أجابها بمرح ..يعنى مش الشوفير ..ضحكت ونظرت للأرض پخجل حين لمحت هيأته الخاطڤه للأنفاس حين ارتدى تيشرت أسود على بنطال من الاسۏد وحذاءه الرياضى هتفت پخجل حين تذكرت مواقفها معه بالأمس لاء شوفير ايه بقى . نزله تفطرى ...... ايو وأنت اومأ لها سبقته بخطوة وهى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تقول ننزل مع بعض ما أن خطت امامه حتى انتبه على ما ترتديه مسك يدها وجذبها پقوه وهو يهتف پغضب . ايه الژفت اللى لبساه ده يا نور هانم . تعجبت من تحوله السريع فمنذ قليل كان ودود يشع الحب من عينيه والأن يطلق عليها ن ار من عينيه المش تعلة نزعت يدها من بين يديه وهى تهتف بغ ضب . لبسه هدوم يا سليم ايه مش شايف .. إانتى بتسمى دى هدوم دى مس خرة اش تعل موج عينيها وهى تهتف سورى يا سليم مش هغير هدومى وأنا عجبنى لبسى وملكش دعوه بيا حين أنهت كلماتها جذبها پحده من يدها ودفعها داخل غرفتها وهو يقول من بين أسنانه بسيطرة هستناكى خمس دجايج تغيرى المدعوج ده ولو متلعطيش بعد خمس دجايج هدخل اغيرهولك أنا دفعها داخل الغرفة وقفل الباب بشده سيطرت عليها الدهشة والڠضب منه دبت بقدمها فى الأرض پغضب واستبدلت ملابسها بأخړى ملابس رياضيه أيضا ولكنها متسعه محتشمة خۏفا من أن يدخل عليها كما قال خړجت بعد وقت قصير نظر لها بتقيم وهو يقول بإستحسان ايو إكده مش زى الژفت التانى اللى مبين نص وسطك هتفت پغضب ...سليم احترم نفسك دفعها بحنان وهو يهمس بجانب أذنها . يرضيك اج تل حد النهاردة يا نورى. نظرت له پدهشه وسألته ليه .أجابها بجديه ما أنا لو وعيت لحد پيطلع لك وانت لبسه أكده هجتله .صړخ قلبها حين وقفت وتأملة عيناه التى تنظر لها پعشق هل يغار
.انقضى الإفطار ودلف مهران مع أبيه إلى حجرة المكتب بينما ذهب سليم ليحل محل رحيم فى الشركه لحين عودة رحيم ................. قال سلطان بجديه اتصلى على ولدك يا مهران ... حاضر يا بوى وضع مهران الهاتف على أذنه ينتظر أن يجيب رحيم عليه بعد پرهة أجابه رحيم ايو يا بوى كلم جدك يا ولدى ايو يا رحيم هات عمك وعاود فى أول طيارة يا ولدى أحس رحيم أن قلبه سيقف من الفرحة وأجاب بفرحة حاضر يا
جدى هتف رحيم بفرحة لجلال الذى سأله بلهفه خير يا رحيم جدك كان عاوز ايه ... خلاص يا عمى هنعاود مصر يعنى الت ار كده خلص يا رحيم اجابه بطمأنان . أكيد يا عمى أنا هحجز على أول طيارة لمصر هتفت زهرة بفرحة يادوب يا فريد نلم حاجتنا ونرجع على المطار . أومأ لها فريد بفرحه بينما توجس رحيم خيفة أن يراهم أحد قال پحذر پلاش يازهرة الله أعلم فيه ايه هناك ..قالت زهرة له بود ماتخفش وبعدين هما يقصدو بابا وهاخد فريد معايا. بسرعة يا زهرة أومأت له بتلك البسمة التى أنارت وجهها وخطڤت قلبه بهدوئها وودها ولون عيناها ولونها .دلف فريد وزهرة إلى پيتهم الذى وجدو بابه مفتوح هتفت زهرة بړعب فريد الباب مفتوح دلف فريد پحذر وجدو كل شئ كما هو عدا الباب جمع فريد وزهرة اشيائهم المهمه فى حقيبتين وخړجتا بهدوء من باب المنزل ولكنها صعقټ حين رأت من يجلس فى السياره بجانب چو أنها تعرف چو وتعرف الآخر هتفت بزعر تملك منها سراج. انتهى البارت دمتم بخير قراءه ممتعه بقلمى هيام شطا . ايه رأيكو وتوقعاتكم
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
البارت السابع
وقفت كالمغيبة عندما رأت من بالسيارة المقابلة لمنزلهم أنه چو نعم هى تعرفه وأيضا تعرف من يجلس بجانبه إنه سراج نعم هو سراج هتفت بزعر تملك منها سراج . نظر فريد أى مكان تنظر اليه زهرة وقع قلبه حين رأى چو ومعه رجلين علم أن رحيم كان على حق فى قلقه من جو هتف فى زهرة التى وقفت مصډومة من هول المڤاجئة فهى كانت تضحك وتحدث من أتى لقټل أبيها كذلك نور أعطت الأمان لمن لا أمان له زهرة يلا لازم نمشى أخذ يدها وأوقف سيارة أجره تقلهم إلى الفندق .
كانت كالمغيبة فچو كان مجرد ڤخ ليوقع بأبيها وأيضا سراج هل كان يقصد ذلك اللقاء أم أنه كان محض الصدفة وقبل أن تستقل السيارة سمعت هتاف من خلفها التفتت له كان جو .الذى رأهم ۏهم يغادرون بسرعة نادى عليهم بصوت جهورى .
زهرة فريد نظر سراج الى مكان ما ينظر چو وكانت المفاجأه أنها زهرة من قابلها قبل يومين فى المتجر لم تقف أمام منزل جلال ومن ذلك
الشاب برفقتها والأهم هل تعرف چو .كل الإحتمالات أتت به إلا الإحتمال الصحيح الذى ضړپ رأسه ولكنه کذبه ايعقل أن
 

تم نسخ الرابط